riverandglen.com

riverandglen.com

القوات السودانية في اليمن, الحوثيون يعلنون عن قتلى الجيش السوداني في اليمن وعدد قواته المنتشرة في البلاد ومواقعها - Rt Arabic

  1. انسحاب السودان من اليمن.. أسباب خارجية ومخاوف من "لعبة المحاور" | الحرة
  2. تقليص إلى 657 جنديا
  3. الحوثيون يعلنون عن قتلى الجيش السوداني في اليمن وعدد قواته المنتشرة في البلاد ومواقعها - RT Arabic

أثار سحب القوات السودانية من اليمن بشكل مفاجئ، حسب مصادر إعلامية، تكهنات كثيرة عن الدوافع والأسباب، سيما أنه يتزامن مع انسحاب مماثل للإمارات من عدن، وتوجهات من جانب السعودية للحلول السلمية. كما أن عملية السحب تتم وسط جدل واسع داخل السودان حول مشاركة قواته باليمن، ومخاوف من "لعبة المحاور" الإقليمية، أي أن يكون السودان مع طرف ضد آخر. وقالت وسائل إعلام سودانية إن نائب رئيس المجلس السيادي الانتقالي السوداني، محمد حمدان دقلو، أعطى أوامر بسحب 10 آلاف من القوات السودانية في اليمن. وذلك في اجتماع ثلاثي شهد حضور ممثلي مجلسي السيادي والوزراء وقوى الحرية والتغيير، بالقصر الرئاسي. وأشارت المصادر إلى أن دقلو، أكد أنه لن يتم إرسال قوات بديلة عن القوة المنسحبة، قائلا: "الانسحاب التدريجي للقوات السودانية من اليمن قد بدأ فعليا". ويرى المحلل السياسي حسن بركية ان قرار سحب القوات السودانية من اليمن أو تقليصها مرتبط بعاملين "خارجي وداخلي". وأوضح لموقع الحرة "اعتقد أن العامل الخارجي كان حاسما في سحب هذه القوات ومرتبط تحديدا بالضغوط الدولية على السعودية لإيجاد حل سلمي للقضية اليمنية"، يضاف إلى ذلك "كلفة الحرب الاقتصادية الباهظة على الدول الخليجية".

انسحاب السودان من اليمن.. أسباب خارجية ومخاوف من "لعبة المحاور" | الحرة

شعار نادي الرائد

وفي تصريحات صحفية عقب عودته من واشنطن، قال حمدوك إن بلاده "بدأت سحب قواتها من اليمن تدريجيا" وكشف عن أن العدد "تقلص من 15 ألف جندي إلى 5 آلاف جندي". ويشارك السودان في حرب اليمن التي تقودها السعودية والإمارات، منذ مارس/ آذار 2015. وبالمقابلة نفسها، أكد جمعة آدم، عدم وجود قوات من "الدعم السريع" تقاتل في ليبيا. وقال: "ولن تكون لدينا قوات تقاتل في ليبيا، هنالك من ينتحلون اسم الدعم السريع". وتابع: "اجتمعت مع مسؤولين في وزارة الخارجية السودانية الإثنين، وموقف السودان أن يقف مع عدم التدخل في شؤون الدولة الليبية، وعدم التصعيد العسكري". وأردف: "لابد أن يصل الطرفان في ليبيا (حكومة الوفاق واللواء المتقاعد خليفة حفتر) إلى توافق سياسي بدل عن الصراع العسكري، وعلى الأمم المتحدة أن توقف ذلك. " وشدد على أن "ليبيا تربطنا معها علاقات قوية وبرنامج تكاملي، ولا نريد أن ننجر في الصراع". الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.

  1. قسم الكيمياء جامعة ام القرى
  2. لكزس 2017 570 download
  3. انسحاب السودان من اليمن.. أسباب خارجية ومخاوف من "لعبة المحاور" | الحرة
  4. تقليص القوات السودانية في اليمن إلى 657 جنديا
  5. برنامج الامين للمحاسبة كامل مع الكراك

Reuters UMIT BEKTAS عناصر من الجيش السوداني تابعوا RT على أعلنت جماعة "أنصار الله" الحوثية أن عدد القتلى من الجيش السوداني منذ انخراطه في حرب اليمن، تجاوز 4 آلاف، كاشفة عن مواقع مرابطة قواته في البلاد. وقال المتحدث باسم قوات الحوثيين، العميد يحيى سريع، في كلمة متلفزة ألقاها اليوم السبت، إن "إجمالي خسائر مرتزقة الجيش السوداني منذ بداية العدوان يتجاوز 8 آلاف قتيل ومصاب، منهم 4253 قتيلا"، مبينا أن نحو 850 منهم لقوا مصرعهم في 2015 و2016، بينما سقط 3400 منهم خلال 2017 و2018 و2019. وأشار سريع إلى أن "مهمة مرتزقة الجيش السوداني اقتصرت في البداية على التأمين قبل الدفع بهم إلى الخطوط الأمامية"، معتبرا أن "الشعب السوداني تعرض لحملة تضليل إعلامي كغيره من شعوب المنطقة لحجب الحقائق عنه". وأفاد بأن "هناك ألوية سودانية تتمركز في جبهات الحدود تحت إشراف سعودي وأخرى في الجنوب والساحل الغربي تحت إشراف إماراتي". وأضاف في معرض تطرقه إلى مواقع انتشار القوات السودانية قائلا: "ما يسمى باللواء الخامس حزم وقوامه 5000 جندي سوداني، يتمركز في منطقة الخوبة، وفي صامطة يتمركز اللواء السادس. في منطقة مجازة يصل قوام الجنود السودانيين إلى 2000، وفي سقام كتيبة قوامها 600 جندي.

تقليص إلى 657 جنديا

موقع الضمان الصحي

8 ديسمبر/ كانون الأول 2019 صدر الصورة، AFP/Getty Images التعليق على الصورة، أرسلت القوات السودانية لدعم التحالف العسكري بقيادة السعودية في اليمن إبان حكم الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير. أعلن رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك أن العدد الحالي للقوات السودانية العاملة في اليمن هو 5 آلاف. وفي تصريحات صحفية عقب عودته من واشنطن، قال حمدوك إن بلاده "بدأت سحب قواتها من اليمن تدريجيا" وكشف عن أن العدد "تقلص من خمسة عشر ألف جندي إلى خمسة آلاف جندي". وأضاف أنه "لم يجر التطرق إلى سحب بقية القوات" من اليمن خلال زيارته للولايات المتحدة. وتشهد الساحة السياسية في السودان جدلا بشأن مشاركة الجيش السوداني في الحرب في اليمن. وكانت القوات السودانية قد وصلت إلى اليمن ضمن التحالف الذي تقوده السعودية والذي تدخل في النزاع اليمني منذ عام 2015 ضد الحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء. وعبر حمدوك عن اعتقاده بأن الأزمة في اليمن "لا يمكن أن تحل بالعمل العسكري وإنما بالحوار". وأضاف "نؤمن بأن الحل في اليمن سياسي والسودان على استعداد لمساعدة اليمنيين في التوصل إلى ذلك". وكان السودان قد أرسل قوات للقتال ضمن التحالف عام 2015 وذلك إبان حكم الفريق عمر البشير الذي اطاح به الجيش اثر احتجاجات شعبية امتدت لأشهر.

ويخوض التحالف العربي بقيادة السعودية حربا ضد الحوثيين منذ عام 2015، دعما لحكومة اليمن المعترف بها دوليا. ولا توجد حصيلة رسمية عن عدد القوات السودانية المشاركة في اليمن لكن بعض المصادر تشير إلى ما بين 30-40 ألفا وغالبيتها من قوات الدعم السريع المتهمة بارتكاب انتهاكات واسعة ضد المدنيين في دارفور غربي السودان. وخلال السنوات المنصرمة، حشد دقلو الآلاف من هذه القوات للقتال في اليمن، نيابة عن السعودية والإمارات اللتين تمثلان الركيزة الأساسية في التحالف الذي تشكل عام 2015 لوقف تقدم المتمردين الحوثيين بعد استيلائهم على العاصمة صنعاء والمحافظات الشمالية عام 2014 وطردوا الحكومة المعترف بها دوليا. وقد تزامن الانسحاب السوداني من اليمن مع انسحاب مماثل للقوات الإماراتية. وقالت القيادة العامة للقوات المسلحة في الإمارات، الأربعاء، إن القوة الإماراتية المشتركة العاملة في محافظة عدن باليمن عادت إلى البلاد، بعد "إنجازها مهامها العسكرية المتمثلة بتحرير عدن وتأمينها وتسليمها للقوات السعودية واليمنية". ويرى بركية أن ثمة "رابط بين القراراين، الإمارات دولة رئيسية في التحالف العربي باليمن، اعتقد أن هناك تنسيقا.

المصدر: المسيرة + وكالات تابعوا RT على

الحوثيون يعلنون عن قتلى الجيش السوداني في اليمن وعدد قواته المنتشرة في البلاد ومواقعها - RT Arabic

واعتبر أن السودان يمر "بأسوأ وأخطر أزمة" تواجهه منذ اسقاط البشير، مشددا على أنها "تهدد بلادنا كلها وتنذر بشرر مستطير". منذ السبت، يعتصم المئات قرب القصر الجمهوري والمؤيدون للجيش باسقاط رئيس الحكومة الانتقالية عبد الله حمدوك، الذي جمع حكومته في اجتماع طارئ لبحث الأزمة السياسية التي وصفها بأنها "الأسوأ" منذ اسقاط عمر البشير عام 2019. وفي اليوم الثالث لاعتصامهم، ردد المعتصمون المؤيدون لتولي العسكريين السلطة كاملة هتافات تدعو الى حل الحكومة المدنية وإسقاط رئيسها. ويواصل المئات اعتصامهم في الخيام التي نصبوها أمام القصر الرئاسي. وأطلقت الشرطة السودانية الاثنين، الغاز المسيل للدموع على محتجين حاولوا الاقتراب من مبنى مجلس الوزراء وهم يهتفون مطالبين باسقاط رئيس وزراء والحكومة الانتقالية. وأكدت الحكومة المحلية في ولاية الخرطوم العاصمة أن قوات الشرطة "تتصدى" للمحتجين. وكتبت على تويتر "شرطة ولاية الخرطوم وعبر قوات مكافحة الشغب وبإشراف مباشر من النيابة العامة تتصدى لمحاولة اقتحام مجلس الوزراء". وذكر صحافي من فرانس برس أن العشرات حاولوا الاقتراب من مبنى مجلس الوزراء بوسط العاصمة الخرطوم وهم يهتفون "يسقط يسقط حمدوك".

في الساحل الغربي، تتمركز ستة ألوية سودانية والمعلومات تفيد بترحيل ثلاثة منها قوامها 6000 جندي وضابط. في عدن ولحج يتواجد 1000 جندي وضابط موزعين في رأس عباس وفي مطار عدن وقاعدة العند الجوية". وصرح بأن "استمرار مشاركة السودان في العدوان على اليمن لا تخدم سوى أجندات السلطة وتحالف العدوان"، وخاطب الشعب السوداني قائلا: "أنتم لم تطلعوا على حجم خسائر جنودكم في إطار تنفيذ مخطط تحالف العدوان، فهناك أسرى وقتلى ومصابون". وأكد سريع أن قوات الحوثيين احتجزت عددا من الأسرى من صفوف القوات السودانية، وقال في هذا السياق إنه تم التعامل معهم جميعا "بكل إنسانية وفق الدين والأخلاق". واعتبر المتحدث باسم قوات الحوثيين أن "التغيير في السودان يظل غير مكتمل" في ظل استمرار مشاركة البلاد في عمليات التحالف العربي باليمن، وبين أن "القوات المسلحة تهيب بكافة الشرفاء من أبناء السودان الحفاظ على دماء وأرواح ما تبقى من جنودهم وذلك بسحبهم وإعادتهم إلى أرضهم". وأشار مع ذلك إلى أن استمرار مشاركة العسكريين السودانيين في "العدوان على اليمن" يفرض على قوات الحوثيين "اتخاذ خطوات جادة لإجبارهم على المغادرة"، وأردف: "القوات السودانية المتواجدة داخل اليمن تعتبر أهدافا مشروعة وأي تشكيلات أخرى تساند تحالف العدوان بغض النظر عن مكان تواجدها".

يزور المبعوث الأميركي للقرن الأفريقي، جيفري فيلتمان، السودان، هذا الأسبوع، لبحث الأزمة السياسية في البلاد، حسبما قال مصدران مطلعان لموقع " أكسيوس ". وتعتبر هذه هي الزيارة الثاني لفيلتمان في ثلاث أسابيع؛ للتأكيد على "أهمية الالتزام بالانتقال الديمقراطي". لكن وزارة الخارجية الأميركية رفضت التعليق على هذا الخبر. ويعيش السودان على وقع أزمة سياسية حادة، بعد تصاعد الخلافات بين شقي عملية الانتقال السياسي، المدني والعسكري. ومنذ الإطاحة بنظام عمر البشير، في 2019، يتقاسم الجيش السوداني السلطة مع المدنيين بقيادة ائتلاف قوى الحرية والتغيير، الذي أطلق شرارة الانتفاضة على البشير في ديسمبر 2018. وتأتي هذه الخلافات لتزيد تعقيد المشهد السياسي في السودان، الذي شهد أخيرا محاولة انقلابية وأول هجوم منسوب لتنظيم داعش منذ إسقاط البشير، فضلا عن اعتصامات تشل جزءا من صادراته ووارداته في منطقة بورتسودان في الشرق. ووعد حمدوك بتسليم البلاد لقيادة منتخبة، وقال "سنستكمل عملنا على خير وجه حتى نسلم البلاد لحكومة منتخبة". وأقر حمدوك مساء الجمعة، في خطاب إلى الأمة بوجود "انقسامات عميقة وسط المدنيين وبين المدنيين والعسكريين"، مؤكدا أن "الصراع ليس بين المدنيين والعسكريين بل هو بين معسكر الانتقال المدني الديموقراطي ومعسكر الانقلاب على الثورة".

طالبت الحكومة السودانية المحتجين الموالين للجانب العسكري ومؤيديها بوقف التصعيد بعد أن فضت الشرطة تظاهرة تطالب باسقاطها انطلقت من اعتصام مساندي الجانب العسكري. وقال مجلس الوزراء السوداني في بيان عقب جلسة طارئة عقدها "شدّد مجلس الوزراء على أهمية أن تنأى جميع الأطراف عن التصعيد والتصعيد المُضاد، وأن يُعلي الجميع المصلحة العُليا لمواطني الشعب السوداني والسودان". كما قرر المجلس تشكيل "خلية أزمة". وقال مصدر حكومي لفرانس برس ان "خلية الأزمة يرأسها رئيس الوزراء عبد الله حمدوك وتضم اثنين من العسكريين واثنين من كل جانب، (تجمع) الحرية والتغيير والمجموعة المنشقة عنه التي تطالب بحل الحكومة".

مخالفات المرور برقم اللوحة
  1. موعد اعلان الميزانية السعودية 1439 2
  2. اهداف شركة ابل
  3. معهد براتب شهري
  4. التقويم الهجري الشمسي 1439 مترجمة
  5. مهام مجلس الشورى السعودي
Sat, 05 Feb 2022 22:06:52 +0000