riverandglen.com
الرئيسية / ادلة سياحية / الأدلة الاوروبية الشاملة مقالات ذات صلة 232 تعليقات تصفّح التعليقات السلام عليكم شكرا على جهودكم التي هي سبب في نجاح اي رحلة ان شاء الله متوجهين الى اسبانيا لمدة 15 يوم فوضعنا جدول وخط الرحلة يبدأ من برشلونة – ثلاث ايام فلينسيا – يومان غرناطة – يوم مالقا – يوم ميخاس – يوم ماربيا – ثلاث ايام اشبيليا – يوم لشبونه – يومان ثم الرجوع الى برشلونة هل ذلك مناسب أو اذا فيه خطة افضل الرجاء تزويدنا بذلك وشكـرا يفضل عدم الاكثار من تعدد الاماكن للزيارة. اختر ثلاث اشهر مدن وقم بزيارتهاا. تعدد الاماكن تشعرك بالتعب سلام عليكم يعطيكم العافية على مجهودكم عساكم عالقوة في عندكم رحلات سابقة لكندا ومناطقها ؟ وشكرا لكم🌺 اختكم امل جعفر نشكر لكم جهودكم الرائعة لخدمة السائح العربي ولكم منى خالص التحية والتقدير اخواني انا ان شاء الله بسافر الى سويسرا النمسا وألمانية ومعي زوجتي ثلاث أطفال اكبرهم 5 سنوات ارجوا منكم ألمساعده لوضع برنامج سياحي لمدة ١٣ يوم والطريقة والموقع الأفضل لستأجار سيارة وشقه وشكرا السفر انشاء الله في ديسمبر ما شاء الله السلام عليكم هل يوجد دليل سفر الى البرتغال.
الأمر الآخر هو التعامل مع الآخرين، وهو أمر حاسم حسب قول ديفيد رادين، مدير تنمية الإدارة بمعهد ديل كارنيغي لتدريب المديرين في الولايات المتحدة. وغالباً ما تركز دورات تدريب المديرين على أنظمة الإدارة والتشغيل، لكن رادين يقول إنه ينبغي عليها أن تركز على الجانب الإنساني في قيادة الآخرين، وكيفية التعامل مع الموظفين. يقول رادين: "أنت لا تصبح مديراً بسبب منصبك، ولكنك تصبح مديراً لأن الآخرين يريدون أن يحذوا حذوك. " كما يمكن لأسلوب تكليف الآخرين بمهام عملهم أن يحفزهم للعمل بجدّ، ويتملكهم شعور جيد بتحقيق الهدف والغاية منه. وقد توصلت إحدى الدراسات إلى أن العاملين الذين يؤمنون بإنجازهم لمهمة كجزء من فريق عمل قد حلّوا مشاكل أكثر، وتذكروا أكثر مما تعلموه، وعملوا لوقت زاد بنسبة 48 في المئة عن غيرهم. صدر الصورة، التعليق على الصورة، لكي تكون مديراً ملهماً، ضع نفسك مكانهم وتأمل كيف تريد أن يكون رئيسك في العمل، كما يقول أندرو فاس، المؤلف والاستشاري في بيئات العمل ويقول رادين: "كمدير، لا تركز على ما ينبغي تفاديه، أو على الأساليب الخاطئة لتحفيز العاملين. وعوضاً عن ذلك، تأمل فيما ينبغي عليك أنت القيام به. "
إريك بارتون صحفي 9 يونيو/ حزيران 2017 صدر الصورة، Thinkstock المدير الناجح هو الذي يعرف كيف يحفز العاملين ويحمسهم للحصول على أفضل ما لديهم في بيئة العمل، لكن كثيرا من المديرين يخفقون في اختيار الطريقة المناسبة لذلك. عندما جمعت كَيت سوليفان موظفيها لحضور اجتماع طارئ بناء على طلب الإدراة العليا، بدا التجهم ظاهرا على وجوه جميع من في غرفة الاجتماعات. كان ذلك في عام 2008، مع بداية الأزمة المالية العالمية، وكان مدير سوليفان يُعلن عن تسريح بعض العاملين في دار النشر التي تعمل بها. وقد جُمدّت الرواتب، وسُرِّح من العمل واحد من بين كل عشرة موظفين. "هذا الخطأ منكم أنتم"، قالها ذلك المدير للعاملين حسبما تتذكر سوليفان، وأضاف المدير: "لكن باستطاعتكم أن تحتفظوا بوظائفكم وذلك بأن تجتهدوا أكثر في عملكم. " رغم ذلك، وبدل تحفيز الموظفين وإلهامهم، وصلت معنويات الموظفين إلى أدنى مستوياتها. وتصف سوليفان الوضع عقب ما جرى بالقول: "واجهتُ أوقاتاً صعبة لأجعل الموظفين الجيدين يقومون بأعمالهم. " كانت سوليفان تدرك أن ترهيب العاملين لن يجعلهم ينجزوا مهامّاً أكثر. لذا، حاولت تغيير حالتهم المزاجية خلال اجتماع لاحق مع أفراد فريق عملها.
عروض اليوم الوطني 1439, 2024