riverandglen.com

riverandglen.com

المسلمون في الهند | منظمة التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية للأقلية المسلمة في الهند | شبكة الأمة برس

وفرض حظر التجول في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، بعدها بعام، تحسباً للاحتجاجات قبل 5 أغسطس، وهو اليوم الذي جردت فيه الحكومة ولاية جامو وكشمير من وضعها الخاص. "استهداف للمسلمين؟" أطلق العديد من مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي في الدول العربية والإسلامية، وسوم ودعم "لمسلمي كشمير"، لما وصفوه حملات قتل واعتداء ضد المسلمين هناك. واستخدمت حسابات عدة على موقعي "فيس بوك وتويتر"، الأكثر شهرة بين مواقع التواصل الاجتماعي، صورا ومقاطع فيديو لقتلى أو اشتباكات، تزعم أنها ضد المسلمين في كشمير. في المقابل، عملت وكالة الصحافة الفرنسية "فرانس برس"، على تقصي الحقائق فيما تبثه تلك الحسابات، وكشفت أن العديد منها مزور، رغم حصوله على آلاف المشاركات. محمد يوسف متخصص فى مجال الكتابة وتحرير المقالات والترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية والعكس لمدة تزيد عن 8 سنوات – الترجمة الكاملة يدويًا دون الإعتماد على أي مواقع ترجمة. – الدقة في الترجمة وعدم وجود أخطاء – التدقيق النحوي واللغوي للنص المترجم – مراعاة أن يتناسب أسلوب اللغة مع الموضوع

برنامج حوارات التناصح | اضطهاد برعاية الحكومة | الضيف: د. ظفر الإسلام خان/ رئيس تحرير صحيفة ملي غازيت الهندية | قناة التناصح

تاريخ كشمير كانت كشمير دائماً موضع خلاف بين كل من باكستان والهند حتى قبل الاستقلال عن بريطانيا عام 1947. وبموجب خطة التقسيم المنصوص عليها في قانون الاستقلال الهندي، كان لدى كشمير الحرية في اختيار الانضمام إلى الهند أو باكستان. واختار وقتها حاكمها" هاري سينغ، الهند، فاندلعت الحرب عام 1947 واستمرت مدة عامين. دخلت كشمير مرحلة الصراع بين الهند وباكستان، وبدأت حرب أخرى في عام 1965، في حين خاضت الهند صراعاً قصيراً، لكن مريراً مع قوات مدعومة من باكستان في عام 1999. وفي تلك الفترة، أعلنت كل من الهند وباكستان أنهما قوتان نوويتان. وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فإن معظم سكان الإقليم في كشمير لا يحبذون العيش تحت إدارة الهند، بل يفضلون الاستقلال أو الاتحاد مع باكستان. ويشكل المسلمون في ولايتي جامو وكشمير الخاضعتين للإدارة الهندية، أكثر من 60 في المئة من نسبة السكان، مما يجعلها الولاية الوحيدة داخل الهند ذات الغالبية المسلمة. في عام 2018، قُتل أكثر من 500 شخص من المدنيين وقوات الأمن والمسلحين، وكان ذلك أعلى عدد من الضحايا خلال عقد من الزمن. وفي أغسطس 2019، جردت الحكومة الهندية ولاية جامو وكشمير من الوضع الخاص الذي منحها استقلالية كبيرة.

اسباب الحوادث المرورية في السعودية

القره داغي يؤكد: "نركز على إبراز العنف الممنهج والاضطهاد بحق الأقلية المسلمة في الهند ونطالب بخطوات عملية"

اختراق سناب شات من الجوال دكتور عبدالكريم فدا

هذا المقطع يعود إلى طقوس دينية للهندوس في الهند وليس دهس الأبقار للمسلمين في كشمير - فتبينوا

وتؤكد الصحيفة أن رئيس الوزراء ناريندرا مودي وحزبه الحاكم بهاراتيا جاناتا تمكنا من حشد قاعدتهما القومية الهندوسية جزئيا من خلال دعم المبادرات التي تضيق على أكثر من 200 مليون مسلم في البلاد وتضعهم في وضع لا يحسدون عليه. ففي ديسمبر/كانون الأول 2019، أقرت الهند قانون الهجرة الذي يسرّع منح حق المواطنة للمهاجرين غير الشرعيين من البلدان المجاورة طالما كانوا هندوسا أو من أديان أخرى، باستثناء المسلمين. كما ضغط قادة الأحزاب في عدد من الولايات الهندية من أجل تعديل القوانين لحظر تغيير الديانة عبر الزواج مستخدمين مصطلح "جهاد الحب"، في إشارة واضحة للفئة المستهدفة من هذا الإجراء. لكن بعض أشد الإجراءات صرامة -تضيف الصحيفة- ركزت على ولاية آسام حيث يشكل المسلمون حوالي ثلث السكان، ففي صيف عام 2019 تركت مراجعة قانون المواطنة أكثر من مليوني شخص من سكان الولاية البالغ عددهم 33 مليون نسمة -معظمهم فقراء ومسلمون- بلا جنسية. والآن تحت قيادة هيمانتا بيسوا سارما، الممثل الأول لرئيس الوزراء في الولاية، طردت الحكومة قسرا ما بين مئات وآلاف الأشخاص الذين تعرفهم السلطات على أنهم "أجانب مشتبه بهم"، وهم مجموعة تؤكد جماعات حقوق الإنسان وسكان محليون أنهم مسلمون في الغالب.

يتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة يدعي ناشروها أنها تظهر ضحايا أعمال عنف طالت المسلمين في كشمير. لكن الصورة في الحقيقة تعود لحركة احتجاجية قام خلالها المتظاهرون بلف أنفسهم بأكفان للاعتراض على قانون الجنسية المثير للجدل في الهند. ويتضمن المنشور صورتين لرجال ممددين على الأرض بأكفان بيضاء عليها كتابات، وقد وضعت على بعضها لافتات. حظيت هذه المنشورات بآلاف المشاركات والتعليقات المتضامنة مع إقليم كشمير، ذي الغالبية المسلمة والمتنازع عليه منذ عقود بين الجارين النوويين الهند وباكستان. وتثير الاضطرابات في هذا الإقليم اهتماماً واسعاً بين مستخدمي مواقع التواصل في العالم العربي، على غرار كثير من القضايا التي تطال جماعات مسلمة في العالم، مثل بورما والصين. ومنذ ثلاثة عقود، تقاتل مجموعات متمردة القوات الهندية هناك، وتطالب باستقلال كشمير أو إلحاقها بباكستان التي تسيطر على جزء من هذه المنطقة الواقعة في جبال الهيملايا، والمقسمة بين البلدين منذ استقلالهما عام 1947. وتصاعد التوتر منذ ألغت نيودلهي في آب/أغسطس 2019 الحكم شبه الذاتي الذي كان الإقليم يتمتع به ووضعته تحت وصايتها المباشرة. يأتي ذلك في ظل تصاعد مشاعر التمييز التي يشعر بها المسلمون في الهند، البالغ عددهم 200 مليون، منذ وصول القوميين الهندوس إلى السلطة برئاسة ناريندرا مودي عام 2014.

  1. الاستعلام عن التصنيف المهني
  2. ماذا يحــدث للمسلميـن في الهند؟ – جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
  3. نتيجة مباراة ريال مدريد وديبورتيفو ألافيس اليوم 14-08-2021 الدوري الاسباني
Sat, 05 Feb 2022 19:53:16 +0000